قالت فاطيما، خبيرة العلاج بالطاقة، إنها تتعامل مع حالات السحر والادعاء بوجود أعمال، بوصفها طاقة سلبية، مشيرة إلى أنها لا تعالج أحدا من السحر والشعوذة، بل إنها تتحدث إلى المريض وتتعاطف معه لإخراجه مما هو فيه.
وأشارت، خلال حوارها ببرنامج "الجمعة في مصر" على قناة "MBC مصر"، مع الإعلامية ياسمين سعيد، أن الإنسان كتلة من الأيونات السلبية والإيجابية، وأن حركة النجوم والكواكب توضح ما سيحدث للشخص في الفترات المقبلة، موضحة أن الرسول الكريم كان يصوم في أيام اكتمال القمر للتخلص من الطاقة السلبية.
ومن جانبه أكد الدكتور عبدالله رشدي، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، خلال إن الدجل وممارسة بعض الطقوس للتنبؤ بالغيب، هي فكرة قديمة لا علاقة لها بالإسلام.
وأشار إلى أنه لا يوجد شيء علمي محدد يوضح المستقبل، أو ما سوف يحدث لشخص ما خلال العام المقبل، متابعا أن كل ما يتعلق بالمستقبل لا يعلم به سوى الله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق