الأديبة والمؤرخة جيهان مأمون
|
لم
يخطر له ببال و هو يخط بنبضات قلبه إيقاع الحارة المصرية المفعم بالحياة أنه يخط
طريقا للخلود فى قلوب المصريين و العالم و أنه يسلك طريقا إلى جائزة نوبل ، ترك
بصمة مميزة فى عالم الآدب وحظيت رواياته بشعبية ضخمة لعمق الشخصيات و صدق الأحداث ...
عشنا معه تحت طوع سى السيد وعشقنا سماحة أمينة ووطنية فهمى و وشقاوة عيشة و
رومانسية مريم و تعايشنا مع مفهوم ( اوعى تكلمنى بابا جاى ورايا ) ، خلدت رواياته
أسماء مبنى السكرية العتيق و حى بين القصرين العريق و قصر الشوق ، و لا يعوض
الفراغ الكبير الذى تركه برحيله سوى روعة كلماته المحفورة فى وجدان محبيه
0 التعليقات:
إرسال تعليق