ﻓﺮﺍﺷﺔ ﺍﻟﺤﺐ
ﺗﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﻟﻤﺴﺎﺕ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻤﻠﻜﺎﺕ......
ﺗﺤﻴﺎ ﻓﻰ ﺯﻣﻦ ﻧﻔﺮﺗﻴﺘﻲ......
ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻰ ﺟﺴﺪ ﺇﻳﺰﻳﺲ ...
ﺗﺘﻘﻤﺺ ﻗﻮﺓ ﻛﻠﻴﻮﺑﺎﺗﺮﺍ
ﺍﻣﺮﺁﺓ ﻳﺴﻜﻨﻬﺎ ﺯﻫﺮ ﺍﻟﻠﻮﺗﺲ......
ﺗﻌﺒﺮﺃﻣﻴﺎﻝ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻟﺘﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺷﺬﻱ ﻋﻄﺮ ﻳﺴﻜﻦ
ﻓﻲ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻮﺟﺪﺍﻥ
ﻓﻴﻨﺼﻬﺮﺍ ﻣﻌﺎ ﻟﻴﻜﻮﻧﺎ ﻋﻄﺮﺍ ﻳﺴﺒﺢ ﺣﻴﺮﺍﻥ ......
ﺗﺘﻨﻘﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﺭﺭ ﻟﺘﺼﻨﻊ ﺣﻠﻲ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻣﻦ ﺃﻟﻮﻑ
ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺕ......
ﻣﻦ ﺑﺤﺚ ﻣﻠﻴﺎ ﻳﺠﺪ ﺇﺳﻤﻬﺎ ﻣﺤﻔﻮﺭﺍ ﻓﻲ ﻧﻘﻮﺵ ﻣﻨﺤﻮﺗﻪ
ﻋﻠﻲ ﻣﺴﻼﺕ
ﺍﻷﺟﺪﺍﺩ ......
ﻋﺮﻓﺘﻬﻢ ﻭﻳﻌﺮﻓﻮﻧﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﻋﺎﺷﺖ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺃﺯﻣﺎﻧﻬﻢ
ﻭﺁﺗﺖ ﻟﺘﺮﻭﻱ ﻣﺎ ﻓﺎﺕ ....
ﻭ ﻓﺮﺍﺷﺘﻨﺎ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﺮﻗﺺ ﻟﺘﺴﺘﺨﺮﺝ ﺇﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﺭ
ﻓﻰ ﻋﻤﻖ ﺟﺬﻭﺭ
ﻧﻘﺶ ﻟﻢ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﺑﻌﺪ ﻟﺘﺨﺒﺮﻧﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻛﻞ
ﺍﻟﻌﺮﻭﺵ ﻭﻛﻞ
ﺍﻟﺘﻴﺤﺎﻥ ....
ﻻ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﺘﺮﺍﺟﻌﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﻓﺎﺕ ﺁﻭﺍﻥ ﻭﺟﺎﺀ ﺁﻭﺍﻥ
0 التعليقات:
إرسال تعليق