نختلف.. أو نتفق .. حول ابراهيم عيسي ..،
نكرهه أو نحبه ... نعجب به أو نزدريه ... قل ما شئت فيه ... لكن لا نختلف
علي أنه متعدد المواهب ..، لا نختلف علي أنه صحفي اثارة محترف ..، لا
نختلف علي أنه قارئ نهم ..، مثقف ..، قد نختلف علي أنه مغرور .. وربما
نلتمس له العذر علي هذا الغرور لأن الساحة الصحفية من حوله ... يشغلها
انصاف متعلمين ..، ابراهيم عيسي تحول من مجرد صحفي مغمور بروزاليوسف .. الي
ظاهرة جديرة بالدراسة ... ، أراد القرب من السلطة أيام مبارك فشاغب ...وشتم
...وعارض .. ليقربوه ... ، كان حول مبارك اسطوات ... لفظوه .. ثم اغلقوا
الدستور التي نجح بها وفيها عيسي وقدم حقا صحافة مختلفة .. ابراهيم عيسي ..
لم يجد افضل من الدكتور البرادعي فسكن في رأسه يلقنه تويتات .. ويكتب له
الخطب في المناسبات .. ، وظن أن ظاهرة هيكل عبد الناصر ستعود ...، خانه
ذكاؤه ...وذهب البرادعي وبقي عيسي يشاغب ...
بنفس الحماس اقترب من السيسي عله يجد بغيته ( حلم هيكل عبد الناصر ) ... سرعان ما اكتشفه رجل المخابرات المخضرم ... ، أسكته ... فانطلق ابراهيم الي ساحة اخري تغريه بالتفرد وتشبع الصوت العالي الذي نجح به ... ، انطلق الي الدين .. قرأ وفهم علي طريقته ... وهو الجاهل بعلوم الدين .. ، أصر علي أن يفهم المصريون الاسلام علي طريقته ... ، عاش حياته مطبقا للمثل العربي ان لم تنفع فضر .. واستمر في الاضرار ... حتي أضر بنفسه نفسه .. ، لم يقرأ اتجاه الريح بشكل جيد .. فكان ما كان ...
أنا ضد اسكات ابراهيم عيسي واسلام بحيري وضد اسكات أي صوت مغاير ... دعونا نتحاور .. ونختلف ونتفق ... هذا هو الضمان لمصر المستنيرة وليس المستبدة .. ابراهيم عيسي قد يتهور لكنه يظل قلما مثقفا وصوتا معارضا بكل ما له وما عليه وما عليه كثير
بنفس الحماس اقترب من السيسي عله يجد بغيته ( حلم هيكل عبد الناصر ) ... سرعان ما اكتشفه رجل المخابرات المخضرم ... ، أسكته ... فانطلق ابراهيم الي ساحة اخري تغريه بالتفرد وتشبع الصوت العالي الذي نجح به ... ، انطلق الي الدين .. قرأ وفهم علي طريقته ... وهو الجاهل بعلوم الدين .. ، أصر علي أن يفهم المصريون الاسلام علي طريقته ... ، عاش حياته مطبقا للمثل العربي ان لم تنفع فضر .. واستمر في الاضرار ... حتي أضر بنفسه نفسه .. ، لم يقرأ اتجاه الريح بشكل جيد .. فكان ما كان ...
أنا ضد اسكات ابراهيم عيسي واسلام بحيري وضد اسكات أي صوت مغاير ... دعونا نتحاور .. ونختلف ونتفق ... هذا هو الضمان لمصر المستنيرة وليس المستبدة .. ابراهيم عيسي قد يتهور لكنه يظل قلما مثقفا وصوتا معارضا بكل ما له وما عليه وما عليه كثير
0 التعليقات:
إرسال تعليق